الرئيسية
أحدث الصور
من طرف الغافل الأحد أبريل 18, 2010 11:53 amشكرااااااااا لك علاوي يا غالي منور حبيبي
وعلى مرورك الرائع
تسلموووووووووووووووووووو
وعلى مرورك الرائع
تسلموووووووووووووووووووو
بحـث
المواضيع الأخيرة
ازرار التصفُّح
التبادل الاعلاني
2 مشترك
الباب
الغافل- ::مراقب المنتدى::
- عدد المساهمات : 132
نقاط : 309
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/04/2010
عليgb- عدد المساهمات : 96
نقاط : 185
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 14/04/2010
الف شكرااااااااااا ياغافل على القصه
يسلمووووووووووووووووووووووا
يسلمووووووووووووووووووووووا
الغافل- ::مراقب المنتدى::
- عدد المساهمات : 132
نقاط : 309
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/04/2010
فـي بيتهـم بـاب
هذه قصة سمعنهااااااااااا ويارب تعجبكم
كانت هناك حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل عاشت فيها أرملة فقيرة مع طفلها الصغير ...
حياة متواضعة في ظروف صعبة..
إلا أن هذه الأسرة الصغيرة، ليس أمامها إلا أن ترضى بقدرها.
لكن أكثر ما كان يزعج الأم هو المطر في فصل الشتاء ..
لكون الغرفة تحيطها أربعة جدران، ولها باب خشبي غير أنه ليس لها سقف.
مر على الطفل أربعة سنوات منذ ولادته لم تتعرض المدينة خلالها إلا لزخات متقطعة من المطر،
وذات يوم تراكمت الغيوم ، وامتلأت السماء بالسحب الكثيفة الواعدة بمطر غزير .
ومع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة، فاختبأ الجميع في منازلهم،
أما الأرملة والطفل فكان عليهما مواجهة قدرهم.ا
نظر الطفل إلى أمه نظرة حائرة واندسّ في حضنها ...
ولكن جسد الأم والابن وثيابهما ابتلا بماء السماء المنهمر...
أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته ووضعته مائلاً على أحد الجدران،
وخبّأت طفلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المطر المنهمر....
فنظر الطفل إلى أمه في سعادة بريئة وقد علت وجهه ابتسامة الرضى
وقال لأمه: ترى ماذا يفعل الفقراء الذين ليس عندهم باب حين ينزل عليهم المطر ؟
لقد أحس الصغير في هذه اللحظة أنه ينتمي إلى طبقة الأثرياء ..
ففي بيتهم باب.
ما أجمل الرضى....
إنه مصدر السعادة وهدوء البال…
يقول ابن القيم عن الرضى: هو باب الله الأعظم ومستراح العابدين وجنة الدنيا.
الحمد لله الذي عافانا وأهلينا مما ابتلى به غيرنا وفضلنا على كثير من خلقه،
الحمدلله رب العالمين على الصحة و العافية
حياة متواضعة في ظروف صعبة..
إلا أن هذه الأسرة الصغيرة، ليس أمامها إلا أن ترضى بقدرها.
لكن أكثر ما كان يزعج الأم هو المطر في فصل الشتاء ..
لكون الغرفة تحيطها أربعة جدران، ولها باب خشبي غير أنه ليس لها سقف.
مر على الطفل أربعة سنوات منذ ولادته لم تتعرض المدينة خلالها إلا لزخات متقطعة من المطر،
وذات يوم تراكمت الغيوم ، وامتلأت السماء بالسحب الكثيفة الواعدة بمطر غزير .
ومع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة، فاختبأ الجميع في منازلهم،
أما الأرملة والطفل فكان عليهما مواجهة قدرهم.ا
نظر الطفل إلى أمه نظرة حائرة واندسّ في حضنها ...
ولكن جسد الأم والابن وثيابهما ابتلا بماء السماء المنهمر...
أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته ووضعته مائلاً على أحد الجدران،
وخبّأت طفلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المطر المنهمر....
فنظر الطفل إلى أمه في سعادة بريئة وقد علت وجهه ابتسامة الرضى
وقال لأمه: ترى ماذا يفعل الفقراء الذين ليس عندهم باب حين ينزل عليهم المطر ؟
لقد أحس الصغير في هذه اللحظة أنه ينتمي إلى طبقة الأثرياء ..
ففي بيتهم باب.
ما أجمل الرضى....
إنه مصدر السعادة وهدوء البال…
يقول ابن القيم عن الرضى: هو باب الله الأعظم ومستراح العابدين وجنة الدنيا.
الحمد لله الذي عافانا وأهلينا مما ابتلى به غيرنا وفضلنا على كثير من خلقه،
الحمدلله رب العالمين على الصحة و العافية
» أسماء الالهات في الاساطير القديمة
» معلومات عن المدينه المنوره(طيبة الطيبه)
» عبارات لا تلفظيها أمام خطيبك ,,,
» كهف الكريستال في المكسيك
» اجعلي زوجك لايستغني عنك
» Funny Pictures of Haifa Wehbe and Nancy Ajram
» للرجال فقط اتعلمون من هى حواء
» للرجال فقط اتعلمون من هى حواء